منتديات نور عيني
.. أهلاً بمن أتانا بتحية وسلام ..

.. يريد منا ترحيباً بأحلى كلام ..

.. يريد أن ننرحب به للإنضمام ..

.. إلى مركب أعضاءنا الكرام ..

مع تحيات
منتدى نور عيني..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات نور عيني
.. أهلاً بمن أتانا بتحية وسلام ..

.. يريد منا ترحيباً بأحلى كلام ..

.. يريد أن ننرحب به للإنضمام ..

.. إلى مركب أعضاءنا الكرام ..

مع تحيات
منتدى نور عيني..
منتديات نور عيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الارجنتين ونيجيريا.. موعد متجدد

اذهب الى الأسفل

الارجنتين ونيجيريا.. موعد متجدد Empty الارجنتين ونيجيريا.. موعد متجدد

مُساهمة من طرف abd السبت يونيو 12, 2010 2:28 am

جوهانسبرج - وكالات - يستهل المنتخب الارجنتيني مشواره المونديالي الخامس عشر بموعد متجدد مع نظيره النيجيري وذلك عندما يواجهه اليوم على ملعب «ايليس بارك» في جوهانسبورج في افتتاح منافسات المجموعة الثانية.
تدخل الارجنتين الى النهائيات الاولى على اراضي القارة السمراء وهي من المنتخبات المرشحة للمنافسة على اللقب العالمي رغم معاناتها في التصفيات الاميركية الجنوبية التي تأهلت عنها بشق الانفس بعد خطفها البطاقة الرابعة المباشرة في الرمق الاخير، وهي وقعت في مجموعة «مقبولة» نسبيا لانها تضم اليونان وكوريا الجنوبية الى جانب نيجيريا.
تعتبر الارجنتين احدى القوى الضاربة في عالم كرة القدم وهي من المنتخبات التي حصلت على شرف التربع على العرش العالمي مرتين (1978 و1986)، لكن الصورة التي ظهرت بها في التصفيات هزت مكانتها بين الكبار وهي تسعى بالتالي الى ان تمحي الانطباع المخيب الذي ظهرت به من خلال الظفر بالنقاط الثلاث لمباراتها مع «النسور الممتازة»، املة ان تجدد الفوز على المنتخب الافريقي بعد ان تغلبت عليه في مواجهتيهما السابقتين في النهائيات عام 1994 في الولايات المتحدة (2-1) عندما كانت المجموعة تضم اليونان ايضا، وعام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان (2-1) عندما ودع المنتخبان المونديال الاسيوي من الدور الاول.
استعان منتخب «التانجو» بنجمه الاسطوري السابق دييجو مارادونا للاشراف عليه في مونديال القارة السمراء، الا ان اختبار التصفيات اظهر بان طباع نجم نابولي الايطالي السابق ومهندس فوز بلاده بلقب مونديال 1986 قد تلعب دورها السلبي في مشوار «لا البيسيليستي»، خصوصا بعد قيامه باستدعاء عشرات اللاعبين منذ استلامه مهامه ما فتح عليه نيران وسائل الاعلام التي طالبت بتنحيه من منصبه.
واستبعد مارادونا عن النهائيات المدافع خافيير زانيتي واستيبان كامبياسو (انتر ميلان الايطالي) واستدعى بعض الاسماء المفاجئة أمثال لاعب الوسط الهجومي سيباستيان بلانكو، والظهير أرييل جارسي المحترفين في الدوري الارجنتيني مع فريقي لانوس وكولون على التوالي، قبل ان يقصي الاول من اللائحة الاولية، كما ضم المهاجم المخضرم مارتن باليرمو (36 عاما).
ولا تزال صفوف الأزرق والابيض تعج بأسماء ضخمة أبرزها على الاطلاق جوهرة برشلونة الاسباني وافضل لاعب في العالم ليونيل ميسي، إلى جانب هداف ريال مدريد جونزالو هيجواين، وهداف اتلتيكو مدريد الاسباني سيرخيو أجويرو «صهر» مارادونا، وكارلوس تيفيز مهاجم مانشستر سيتي الانجليزي، ودييجو ميليتو هداف انتر ميلان وخافيير ماسكيرانو لاعب وسط ليفربول الانجليزي.
تبحث الارجنتين عن لقبها الاول منذ 1993 عندما أحرزت كوبا اميركا، وقد تكون طريق التصفيات المؤلمة مدخلا لتحقيق انجازها الثالث في العالم، على غرار مشوارها في تصفيات 1986، علما بانها استهلت التصفيات تحت راية المدرب الفيو باسيلي الذي ترك الساحة لمارادونا بعد الخسارة أمام تشيلي في الجولة العاشرة.
حصد منتخب «التانجو» 28 نقطة وهو اسوأ رصيد له منذ اعتماد تصفيات المجموعة الموحدة، وقد تلقى خسارة مذلة امام بوليفيا 1-6 واخرى امام الغريم التقليدي البرازيل للمرة الثانية فقط على ارضه.
من المؤكد ان التعويل الاساسي لمارادونا سيكون على ميسي المرشح ليكون افضل نجوم العرس الكروي بعد ان فرض نفسه ملك الملاعب الاوروبية دون منازع، وقد رشح نجم برشلونة منتخب بلاده لاحراز اللقب العالمي، مؤكدا في الوقت ذاته انه سيسعى الى تقديم عروض جيدة ضمن المنتخب توازي العروض التي قدمها مع فريقه الاسباني خلال الموسم المنصرم.
وتدخل الارجنتين الى مباراتها مع ابطال افريقيا عامي 1984 و1994 بمعنويات مرتفعة بعدما خمس انتصارات متتالية منذ بداية 2010، واخرها في 24 الشهر الماضي امام كندا بخماسية نظيفة في مباراة لعب خلالها مارادونا بثلاثة مهاجمين ما سمح له بتحقيق اكبر فوز له مع المنتخب منذ ان استلم مهامه.
من المؤكد ان مارادونا يريد ان يحسم المباراة الاولى بشدة لان الفوز سيمهد الطريق امام رجاله لتصدر المجموعة، لكن النيجيريين الذين يشاركون للمرة الرابعة بعد اعوام 1994 و1998 (الدور ثمن النهائي) و2002 (الدور الاول)، لن يكونوا لقمة سائغة على الاطلاق خصوصا انهم يملكون مدربا محنكا وهو السويدي لارس لاغرباك الذي قاد بلاده الى نهائيات كأس اوروبا اعوام 2000 و2004 و2008 ومونديالي 2002 و2006.
وعلق المدرب السويدي على ما ينتظره في مغامرته المونديالية الثالثة قائلا «نملك فرصة كبيرة لتحقيق نتيجة جيدة في كأس العالم. اعتقد فعلا اننا نملك فرصة واقعية للذهاب بعيدا».
ويتحضر نجم الهجوم المخضرم نوانكو كانو لمشاركته الثالثة في النهائيات، وقد علق اللاعب الافريقي الاكثر فوزا بالالقاب على هذه المسألة قائلا «هذا حلم كل لاعب ان يلعب في جنوب افريقيا وان يكون جزءا من حدث تاريخي من هذا النوع. بالنسبة الي، اريد ان اسجل الاهداف واذا نجحت في تحقيق هذا الامر فسنحقق نتيجة جيدة».
صحيح ان «النسور الممتازة» التي ستفتقد لاعب وسط تشلسي جون اوبي ميكل بسبب الاصابة، لم تعد من كبار الكرة المستديرة على الساحتين الافريقية والدولية، الا انها تملك فرصة التأهل الى الدور الثاني، لانها تملك لاعبين مميزين مثل المدافعين جوزف يوبو وتايي تايو، وكانو وكالو اوتشي في الوسط، واوبافيمي مارتنز وفيكتور اوبينا وياكوبو اييجبيني في الهجوم.

التشكيلة المحتملة
الارجنتين: سيرجيو روميرو - ديمكيليس - والتر صامويل - جابيير هاينزه - جوناس جوتيريز - فيرون - ماسكيرانو - دي ماريا - ميسي - هيجوين - تيفيز.
نيجيريا: فينسينت اينيما -جوزيف يوبو - داني شيتو - تشيدي أودياه - تايو تاييه -ساني كايتا - لوكمان هارونا - ديكسون ايتو- فيكتور نسوفور أوبينا - اوسازي اوديمونجي- ياكوبو ايجبيني.

نقاط القوة والضعف

الارجنتين

نقاط القوة
مهارات فنية فردية من الطراز الرفيع: يضم المنتخب الارجنتيني عددا كبيرا من اللاعبين اصحاب مهارات فنية فردية من الطراز الرفيع بامكانهم قلب نتيجة المباريات في اي وقت على غرار ليونيل ميسي وكارلوس تيفيز وسيرجيو «كون» أجويرو وخافيير ماسكيرانو وخوان سيباستيان فيرون.
الخبرة في البطولات الكبرى: يعرف المنتخب الارجنتيني بطل العالم عامي 1978 و1986، والالعاب الاولمبية عامي 2004 و2008، جيدا كيفية التعامل مع العرس العالمي الذي لم تغلب عنه منذ عام 1970.
غياب الضغوطات: عدد قليل من الارجنتينيين يرى بان «الالبيسيستي» بامكانه الفوز بلقب كأس العالم للمرة الثالثة بعد مشوار صعب في التصفيات. خلافا لعام 2002، عندما كان المنتخب بقيادة مارسيلو بيلسا مرشحا لاحراز اللقب قبل ان يخرج من الدور الأول، فان رجال المدرب الحالي الاسطورة دييجو ارماندو مارادونا يدخلون النهائيات دون ضغوط. وقال مارادونا بان منتخب بلاده المتوج باللقب العالمي عام 1986 اعتبر وقتها «الاسوأ في التاريخ» قبل ان يخالف التوقعات ويرفع الكأس قبل 24 عاما في المكسيك.

نقاط الضعف
خط الدفاع: كان الاسوأ عام 2009، حيث دخل مرماه 17 هدفا في 11 مباراة لعبتها الارجنتين بتشكيلتها الكاملة. الفوز على المانيا (1-0) في مباراة ودية في آذار الماضي أظهر تحسنا كبيرا في خط الدفاع.
ميسي ونحس المنتخب: نجم نادي برشلونة، افضل هداف في الدوري الاسباني (34 هدفا)، يأفل نجمه عندما يرتدي قميص الأرجنتين. استعادة وهجه هو احد اولويات مارادونا.
غياب خطة اللعب: قبل المباراتين الاخيرتين في التصفيات، اعرب الكثيرين عن اسفهم لغياب «هوية اسلوب اللعب الارجنتيني». معظم المراقبين ينتقدون الخطط التكتيكية لمارادونا، على الرغم من أن المنتخب ظهر بشكل أفضل ضد ألمانيا. ينبغي على الأرجنتين أن تركز على الهجمات المرتدة انطلاقا من خط الدفاع.
نيجيريا

نقاط القوة
لارس لاجرباك: يملك المدرب السويدي لارس لاجرباك الذي عين مدربا للمنتخب النيجيري في شباط وكلف بمهمة فدائية على مدى خمسة أشهر على رأس «النسور الممتازة»، اختيارات واسعة في خط الهجوم. بامكانه تشكيل منتخب متنوع يمزج فيه بين مخضرمين +ايجبيني ياكوبو ونواكوو كانو+، وركائز أساسية +اوبافيمي مارتينز وبيتر اوسازي اودموينجي+ وشباب +فيكتور اوبينا+.
كانو: على الرغم من بلوغه سن الثالثة والثلاثين، يبقى كانو الاب الروحي للمنتخب النيجيري، لا يلعب اساسيا في الوقت الحالي لكنه ورقة رابحة ربما يدفع بها لاجرباك في وقت متأخر من المباراة. اوبافيمي مارتينز وفيكتور اوبينا سجلا نقاطا واهدافا في التصفيات وضمنا مركزهما اساسيين في التشكيلة. بيتر اوسازي اودموينجي هو القائد الحقيقي للهجوم النيجيري سواء فنيا او معنويا.
الخزان. تملك نيجيريا خزانا مهما من اللاعبين الشباب الذين بامكانهم التألق في المونديال على غرار جاربا لاوال، الذي سجل هدفا خرافيا من 30 مترا في مرمى اسبانيا في مونديال 1998 في فرنسا.

نقاط الضعف
غياب القادة: باستثناء كانو، الذي لا يلعب اساسيا، واودموينجي، فان نيجيريا تفتقر إلى القادة لتهدئة الأوضاع والمنافسة التقليدية داخل المنتخب بين مختلف المجموعات العرقية. هذه المنافسة أدت في بعض الأحيان إلى نزاعات دينية.
خط الدفاع: تغيب الاسماء الكبيرة عن خط دفاع نيجيريا الذي لم يعد نقطة القوة في صفوف المنتخب.. لا يفرض أي أحد من حراس المرمى الثلاثة نفسه في التشكيلة. اضف الى ذلك أن لاجرباك عين في آخر لحظة خلفا لشايبو امودو الذي أقيل من منصبه على الرغم من المركز الثالث في كأس الامم الافريقية 2010، وكلف بمهمة صعبة: الوصول الى الدور نصف النهائي.
الضغط: يمكن أن يتأثر المنتخب النيجيري بضغوطات كبيرة لا سيما ان مباراته الاولى ستكون امام الارجنتين في 12 حزيران على ملعب ايليس بارك في جوهانسبورج. عموما ستواجه نيجيريا منتخبين سبق لهما ان كانا ضمن مجموعتها ابان اوجها في مونديال 1994 هما الارجنتين واليونان.
abd
abd
عضو
عضو

عدد المساهمات : 95
نقاط : 284
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/05/2010
العمر : 34

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى